الصباح اليمني_صنعاء|
أدانت حركة “أنصار الله”، التصرفات المستفزة لقوات كيان الإحتلال الصهيوني للأقصى الشريف وباحاته، مشددةً على أهمية التحرك الإسلامي الجماعي لحماية المقدسات.
وقال ناطق الحركة محمد عبد السلام، إن “الاقتحام المتكرر للأقصى الشريف من قبل الصهاينة المحتلين جريمة مدانة ومستنكرة”.
ونددت فصائل المقاومة الفلسطينية باقتحام بن غفير برفقة مجموعة من المستوطنين لساحات المسجد الأقصى، معتبرة عقد حكومة الاحتلال اجتماعها الأسبوعي في أنفاق حائط البراق لمدينة القدس المحتلة، “تصعيداً خطيراً للحرب الدينية”.
وأشارت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، إلى أنّ سياسات العدوان في القدس والمسجد الأقصى من اقتحامات واستفزاز لمشاعر شعوب الأمة العربية والإسلامية، وعقد اجتماع لحكومة الإرهاب والتطرف أسفل حائط البراق، يأتي في “سياق الحرب الصهيونية ضد أرضنا وشعبنا”.
في ذات السياق، قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين إن اقتحام بن غفير والمستوطنين للمسجد الأقصى، “عدوان سافر تسعى حكومة نتنياهو من خلاله إلى فرض وقائع جديدة في القدس والأقصى وتتحمل المسؤولية الكاملة عن تبعاتها”.
خليك معنا